شابُ هَائم في حُب عَليّ وصَفاتهُ
ذُو السَادَسِ عَشر يَتنفَسُ بَحُب الإمَيرُ
نَذر عَمرهُ لـِ خَدمْة أبُ التَائهِيين الذِي
عَشقهُ الجَميع لـِ كُثرةِ مَحبتهِ ضَنُو
أننِي اعَبدهُ ولا يَعلمُ اننِي اتَنفسهُ..
- عَمرِي لـِ خَدَمَتك..
- لـِ رُبمَا خَادِم عَليّ..