..وَيَتَفَكَّرُونَ فِى خَلْقِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَٰطِلًا سُبْحَٰنَكَ فَقِنَا عَذَابَ ٱلنَّارِ..
آيات؛
"هنا محاولة في التفكر والتدبر بعد مراجعة قول أهل التأويل من العلماء المعتبرين، بغية فهم النص بما يلائم واقع الحال"